إلينا فشد الرحل أو فينا حطا تفز بالأماني والأمان وستعطي فكم أمل قد أم ساحتنا فما تواني عليه الجود منا ولا أبطا ألسنا بني النبي محمد وبضعته الزهرا ودرته الوسطي أما بأبينا قد توسل أدم فنال من الرضوان من أجله قسطا ...