قال: ولما ألمتٔ بنا تلك المصيبه الفادحه۔ ورمتنا بأسهمها التي في عöرض الدين قادحه...نبذتٓ تلك التقاييد بزوايا الهöجران۔ حتي نسجت عليها عناكبٓ النسيان۔ وصرتٓ إذا وجهتٓ الوجههْ لإكمال تلك "النزهه" أنشدْ لسانٓ الحالö والجدöُ العاثرö:
هىذا زمانٓ دراهىمٰ لا غيرöها
فىدعö الدفاتىرْ للزمىانö الفاتىىرö