يا وارثا قد خصه بالختم رب أكرم
وكذا الختام غدا به دون الأكابر يعلم
أقبل عبيدا ماله إلا ببابك مجثم
وألحاظه منك بنظره تغني فلحظك أعظم
تشفي بها أسقامه فهو العليل الأسقم
ولدي علاك دواؤه وبه الشفاء محتم
من فضل مولاك الذي حفتك منه الأنعم
فعليك خير تحيه تروي ثراك فتفعم
أزكي الصلاه علي النبي بشذا العبير تختتم
والأل طرا ما ارتقي لذوي المكارم سلم