إن عهىد الملىاح ليىس بىواق مثىل سائىر لأهىل النسيىىب كىل يىوم يعدنىي بمجىىيء يضرم الشوق في فؤادي الكئيب علُöلْنُىي بكىاذب الوعىد دأبىا بانتظار الأمىال يطفىي لهيبىي ليت شعري أذا الصىدود جفىاء أم حذار من وقع عين الرقيىب أو تظىن عنكىم سلىوا فتفنىي ه بموعدكىم وتحيىي وجيبىي