السعد أقبل بادي البشر في المجد يرفل عاطر النشر
وافي البشير به ليله عاشر بين انتصاف الليل والفجر
بشوان يرقص مطربا ومقاله الحمد للمولي مع الشكر
والناس يعظم بشر بعضهم محمد في السر والجهر
الله بجعله حليفه جده مقرور عين واسع الصدر
ويحوطه ويصونه من كل ما يؤدي من الباساء والضر
وينير بالتقوي حشاشه سره وكرائم الاخلاق والخير