يفتح العشق من العشق
أبواباً في عينيك
يحملها طائر حزين
يغرد رغم الحزن فرحاً
ويرشف عطر الجنه
من شفتيك
يهاجر من مكانٰ لمكان
تضيقٓ به الأوطان
يمزقه الحنين
يأسره الأنين
يترجم شوقه في
العوده إليكö
هو حاله ذلك المجنون
منذ فارق اللعب
علي كفيكö
يذكر موطنه الدافئ
وتقتله الغيره
فهو فقط من يحق له
النظر في عينيكö