للشاعر بديعي

القصائد
يْا حْبöيبöي وْكْمٔ أْقٓولٓ حْبöيبöي
قْالْ لöي وْالوٓجٓودٓ غْابْ شٓهٓوداً
رٓوحٓ التُْجْلُöي سْرْتٔ فöي هْئكْلöي فْجْرْتٔ
هٓوْ الحٓبُٓ فْاسٔلْمٔ بöالحْشْا(5) مْا الهْوْي سْهٔلٓ
عْلْي مْذٔهْبöي كٓلُٓ المٓحöبُöينْ يْمُْمٓوا
سْلاْمñ عْلْي قْلٔبٰ تْعْرُْضْ لöلٔهْوْي
إذا كنت في نعم وضقت بحمله
أْلاْ يْا نْسöيمْ الرُöيحö عْرُöجٔ(1) عْلْي الحöمْا
أْيْا بْانْهً(2) بöالرُْؤضö مْالْتٔ(3) فْأْمٔلْتö
أْدöرö القْهٔوْهْ فöي كْأٔسö البْهْا
نْشْوْاتٓ سٓكٔرö القْلٔبö فöي هْذْا الجْمْالٔ
تٓشöيرٓ إöشْارْاتٰ بöكٓلُö كöلْالöهْا
مْصْارöعْ العٓشُْاقö
حْسناء لو أبصرتٔها الناس مقبلهً
لا زلتْ يا قدس يا مهد النبوءه في
عْلْي مْذٔهْبöي كٓلُٓ المٓحöبُöينْ يْمُْمٓوا
خْلöيلöيْ مöنٔ طٓولö الغْرْامö دْعْانöي
يْا نْفٔحْهْ الوْرٔدö وْالنُöسٔرöينْ وْالأسö
أْئöمُْهٓ الدُöينö هْلٔ فöي الحٓبُö إöنٔكْارٓ
خٓذٓوا بöدْمöي بöنٔتْ العٓرْئبö فْإöنُْهْا
مْاتْ قْلٔبöي فöي هْوْاهْا وْغْدْا
فْرٔدٓ الجْلْالْهö فْرٔدٓ الجٓودö مْكٔرٓمْهñ
يْا مٓحöبُْ الحْبöيبö زöدٔ فöيهö حٓبًُا
جْمْالٓكْ مْطٔبٓوعñ عْلْي كٓلُö سöكُْهٰ(
مٓحْمُْدñ بْشْرñ لْا كْالبْشْرٔ
يْا أْوُْلاً يْا أخöراً يْا ظْاهöراً
أْنٔتْ سöرُöي فöي الكْؤنö تْسٔرöي بöأْمٔرöي
أْنٔتْ النُْبöيُٓ المٓصٔطْفْي عْلْمٓ الهٓدْي
أْنٔتْ الُْذöي قْالْ المٓحöبُٓ لöرٓوحöهö
أْلْا يْا سْيُöدْ الكْؤنْئنö يْا مْنٔ
وْيْا مْنٔ لْمٔ يْقٓلٔ لْا قْطُٓ يْؤما
فْلöأْحٔمْدْ المْجٔدٓ الُْذöي لاْ يٓسٔتْمْي
لöلُْهö مْا أْحٔلْي شْمْائöلْكْ الُْتöي
سْقْي اللُْهٓ مöنٔ مْاءö المْحْبُْهö وْابöلاً
أْهٔلًا وْسْهٔلاً بöالحْبöيبö
هْاكٓمٔ شْرْاباً لاْ يْزٓولٔ
رْبُöي تْجْلُْي فْؤقْنْا
الحٓبُٓ فöيهö حْلاْوْهñ وْمْرْارْهñ