ولدت فى قرية جنوبية في لبنان،وفتّحت عينيّ على وقع المدافع وزعيق الطائرات وحروب صغيرة وكبيرة.
وتركت قسرا بلدي الى افريقيا وأنا في ريعان الشباب ولماّ أزل.
عملت لعشر سنوات فى تدريس اللغتين:العربية والفرنسية.
كنت مولعا بالمطالعة ولي بعض المحاولات في الكتابة شعرا ونثرا
وكسائر ابناء الوطن العربي حملت الهزائم فى الماضى،وآن لنا أن نرفع رايات النصر الآتي.
فعسى قلمي يمسح دمعة ينيم،ويؤاسي أمّ شهيد،ويؤازر سواعد الأبطال وهم كُثُرٌ