يا أبتاه سقتك الغايات فكم قد عضدتها دموع أعين النادي ولازمت في دياجي الخطب تذكركم وكررته فاغتنى عن الحادي ولم أزل ساهرا والنجم يشهد لي أني فريدا سلكت ذلك الوادي لهفي عليك وما يغني أخا حرق لهف على قامع الباغين والعادي