رفَّ قلبي في سماء الهوى سعِدا*فراح يتغنى كأنه بلبل حيران ولم يلق إلا كمثله قلوب حائرة* تترنح طربا في هذا الزمان فكلنا في الهوىشركاء حيارى*لما به من تغلب الفرح والأحزان