ويجنُّ الليل القادم من عينيك
الدامعتين على قدرى
وأرانى آنس لبريقٍ
ينسال بكفى كالنيزك
ويُحرّق قلبى
على دفعات
وأرانى
الأن
وبين يديّ البدرْ
بلا هفوات
................
وأغوص بلا وجهات أدنو..
نحو القلب
بلا نفحات
مسلوب الوعى
كسير الذات
منتهك الفكرة
والخطوات
أنساب كما الغيم الأهوج ْ
نحو الكرز الملقى بالخدين بخطه
فأرطب شفتيَّ الظمأى
برضاب طازج كالحنطه
ذو حرمة خمر
فأفيق ،
أتمتم ....
اتطهر
من حب ٍ
طاول
حد النزف !!!