على مر العصور ظلت الارض منبع السرور تسقي العيون بطبيعتها و تحيي الصدور بصفاء هواءها واهبة بفسها لشخص الانسان للعيش فيها بكل اطمئنان راغبة منه الحفاظ عليها لا افساد مقوماتها لكن العككس ما جاء وقالت الارض اه من ابناء جعلوني اعاني من مخلفات الصناعة ولا استمتع بخيرات الزراعة جعلوني اعاني من الازبال و اشتاق لاحسن الاعمال كتطهير بحوري و ودياني و استغلال اراضي و عيوني و اختم قولي هذا بعبرة و افادة واقول انقذوني ابنائي و فكروا في عنائي