يامالك عرشي ومملكتي
يا سارق شبابي وطفولتي
لم أتذكر يوما أني رحبت بك في حياتي
فكبريائك ضمرني وغير مكانتي
تزعزع عرشي وتهدمت بيوتي
فصرت أكتب رغما عني وهذه أبياتي
تخلخلت مملكتي وها أنا أعاني
منتظره منك العفوو الإحساني
ماذا زرعت كي أجني هذه الثمار المره بداخلي
أين تكبري وأنانيتي وأين عزه نفسي
من تكون أيها المتعالي غير إنساني
هل تعرف قيمه الحب والمحبين والحناني
أأحببت يوما وصارت محبوبتك كالدخاني
أم مجنون بحب شخص وأنت له متفاني
فهذا أمران يمكن أن يجعلا حبك ملتف بأكفاني
فهذا عجيب وغريب إن لم تكن تخدم الرحماني