شكرا لمن حمــــل اليــــراع على يـــراعي لـــيــمر من وقتـــي إلى عبـث الضيـــــاعِ كيمـا يرانـــي راكضـــــا خـــلــف المُـــنى والآل وهـــــمُ ليس يــخـــفــى عن صــــراعِ ليمـــزِّقَ الجبَل المُرَسَّــــــخَ في الثَّـــرى ويُـــــقّطِّـــــعَ الحَـــبلَ المُنَسَّــــــجَ من شُعاعِ من ديوان صهيل الروح للأستاذ الشاعر خضر محمد أبو جحجوح