المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
مجموعة شعرية بعنوان سطح اللوعة محفوظ فرج
للشاعر محفوظ فرج

سطح اللوعة
                      مجموعة شعرية / محفوظ فرج
القصائد
1ـ نبوءات نبيلة
2ـ لغة الغياب
3ـ النهر
4ـ المرتقب
5ـ عثرات الفواصل
6ـ سطوح اللوعة
7ـ أقول
8ـ أحزان
9ـ تقويض
10ـ تضاد
11ـ الملل من الإنتظار
12 ـ الوجه والعاقبة
13ـ خطوة
14ـلك وحدك
15ـ مدينة
16ـ البراقع
17ـ زائرة
18ـ مقامرة
19ـ أعمدة  
20ـ أهواء
21ـ انحسار
22ـ الهزيع الأخير
23ـ أيها المتجذر
24ـ غيوم
25ـ افتراض
26ـ أجناس
27ـملكوت الحب
28ـ أدراج
29ـ أشجار
30ـ سنابل
31ـ من أكون
32ـ مملكة الرمل
33ـ مقهى
34ـ زوبعة
35ـ الغفلة الماثلة
36ـ العائد
37ـ رائحة الهيل
38ـ حورية البحر
39ـ القطة
40ـ كما أنت





                    نبوءات نبيلة
ورق ذابل في يدي
وحروف خيول من الريح تصهل فيه
ورق ذاهل بللته العيون
احتميت بإقصائه
فجرى بمسافة إطراقة
لوحة:
( على وجهها كفها
ساترخشبي وطاولة مستديرة
رأيت نبيلا يمشط أهدابها
فدنوت إليه :
أكل البساتين تختار عشاقها؟
تحتمي بالتراب؟
قال لي: عدت ثانية للحصار
لآن كبلورة في حطام انتظار
عدت ثانية لا تقيم حدودا لأحلامنا
سبقت النهايات جفت نهاراتنا
××××××××
رميت على غير مرمى
خطوطا أقمت لها جنة من سواقي
تأقلم هذا الفضاء وألقى مفاتيحه المشرقية
فوق ثيابي
بواد على الزاب أطلقت فاختة الروح
حدثها الماء عن سره
فعادت كما أطلقتنني
وتحت يدي
ورق ذابل ورق ذاهل
إن تلك الشجيرات غنت لعاصفة حبلها ما التوى
فألقت على مسجد الفاو نجما
وعرشا لمملكة ملحمية

                      كتبت في باي حسن كركوك
                                                              القصيدة منشورة في جريدة العراق
                                                                              12/ 9/ 1989م            
                    لغة الغياب       إلى الشاعر رعد عبد القادر
غيابه تكررت   00ولم يعد لها توغل
طافية   تغرر المأخوذ بالكلام
تبتكر التوليد في عاقرة تخصب من فراغ
يا أيها المأخوذ بالكلام 00والضرام
مذبوحة على ضبا بك السدوم
وإن دنت سحابة أفزعتها
وقلت إن طفلتي 00قصيدتي000وعشبتي
فارغة الجيوب
ألم تر السحاب كيف سوّر المدينة؟
وكبل اللزوم أذرع الحريري
ألم تر السراب ؟
يوقع في الوهم الذي ليس يعي السراب
كم قلبت مفردة على سرير الشك ولأسرار
ولم تكن وحدك في التوابع
ولم يكن غياب (رعد) سابراً مجهولها
نزيفها الممتد في خطوطه ممتهن لا يملأ الجرار
معصوبة في (خارج المتن) وللأنامل
عيونها
لعلها تحس ماذا أطلع الحجر
الحجر الناتئ بالأدغال والأطفال
طبيعة تخبو تغرز في ترابها دبوسها
مشدودة الأعصاب
فتية الإهاب
عالمها مداخل البروج
وقوسها قضبانه (الشطائط)
تحفر في الجدران
زخارفا لتدفن البخور والخرائط
ضارعة رسمتها
وكنت أنسى أنها فارقت الألوان
منذ ارتطمت بالماء
                                            القصيدة منشورة في جريدة بابل 15/9/ 1993

                          النهر
مرة قال لي النهر اقترب مني
فقد تجد القرار
فتوجست قليلا
كان خطوي
يلقم الطير التي فوقي حجار
يخنق الصرخة في مكمنها
كان خوض البحر حوضا لدمي
والغرين القاني مدار
 
                    المرتقب
لعلهم إذ يبارون أوهامهم يستجيبون للمرتقب
لعلهم حين تمتد أحلامهم ينفثون الحقيقة   وهي تنوء بأنظارهم
ولعلهمُ علموا
إن غير البلاد القصية لا عاصماً من رمال البلاد العريقة
فبرق   تحدر من موق عصفورة
في صقيع الموائد
يشير بأن الغريقة تلك القوارب
تلك المحطات زاحفة من وراء المحيطات 00تعشق قتل الحقيقة
                     

                        عثرات الفواصل
ما لتلك التوابع ممسكة بمتاريس من عثرات الفواصل ؟
ما لكل الهواجس تحتاط من ثكنات الملامح ،تطفو على السطح
تطيل احتمالات سد الزوال إليها
أليس البقاء نهاية خيل المطاف   قبيل الشروع؟
أطيل احتمالات صدك عني المواجد واحدة في انتقاء الموائد
والمغنون مهما تقاصر لحنهمُ 00ركضت أغنياتهم
لن يحقق عدوهم الرقم أو سرعة الإنفجار
لن تعلق إلا على واجهات المنازل بعض البدائل
أطيل احتمالات صدك عني
أليس الذي مس جلد الحقيبة ما اسطاع أن يتسلل عبر الدفاتر
ألقى على الصدر قمصانه وأعطى مفاتيحه للتتار
                                      سطح اللوعة
أطول ما عندي   من خيط
سحب النهر و أغواني  
أطفا كفة   ميزاني
بالقطن المندوف على قحفة رأس أشرف حاملها إن ينجو من كف تخبط في عشواء
أن يبدو أكثر إيغالا من طرف الخيط
أقصر ما يجدي لمداهمة الخطوات المزعومة نحو القوة
تهديد الوجدان بألوان الإعلانات ولوحات الأغلفة المطروحة
أقصى ما يتسمى بالرفق
إطفاء التبريح بماضي التخمة
تطويق شرارات الجوع المكنونة في الإبصار إلى السلعة
وإذا أمكن تحديث الإعراض عن اللحمة
إبقاء الخيط بغير تقاطع
أن يمكث من غير عناق بسداه
النهر عن التلويح جمود الناهر
تهشيم حضور الموجودات على سطح اللوعة
أبني لك سلمها من كتل التعميم على صمت مسنون يقصم ظهر الطائر
أبني سقفا من قصب لا يحبس أنفاس المرجل
لا يقدح إلا بأصابع أحرقها برَد الظل ولوحها يحموم الفرق الماثل
( قلب العجينة فاقع بالوراثة
حضور الوراثة
فاصل تجليات المبتهلين ـ ساعة الإنصات ـ عن الخميرة )


                                أقول
أقول النهار
أو الليل سيان
أقول الشجر
أو النهر سيان
الزمان المكان
ولا فرق عندي
فماذا أقول إذن يا حبيبي
لعلي أرى كل ضدين يختلفان
                          أحزان  
ما لأحزاننا سبب  
أيها المتمنى
وما لي إليك طريق
سواك
فمن يا ترى   أرحب ؟
                            تفويض
كيف فوضت أمري
إلى النار ؟
وفوضت أمرك
للماء ..... كيف ؟
                            تضاد
طارقا صحوها
وهي تطرق في سكرتي
وشتان ما بيننا
       

                  الملل من الإ نتظار  
جلد يتداوله الواقفون
تتداوله امرأة ..... طفلة ..... ورصيف ...... حقيبة
حفيف يلف الوجوه
وينحل تحت الأصابع بذرة
جلد يتوزع تحت المصاطب ...... ينمو
تتنفسه كتب
وتوزعه للعيون
تتعاطاه حتى المصابيح
تحاول إغراءه كي يكون






                            الوجه والعاقبة
ثمة آلاء ينحسر الوجه في بهوها
وتحملق تقطيبة في قرار العيون
بين الجوى والتوزع فوق الكتابة
خيول يلف الضما في مواقده خاويات البطون
العيون التي سامرتني وسامرتها
تتورع أن تكتم الحب تسلبني الأبدية
تسلمني للرعابيب فوق رمال الجزيرة
يتعلق صوت تلاشيت رأد الضحى عنده   واستويت
أنا المتربص أبحث عن وجهها في ضياع الحقيبة
سألوني عن الوجه والعاقبة
قلت ما لي في ظل ركنيهما مجلس أو ندامى
ما توقفت حين المحط بغير الغلو بزوادتي
والقميص ألشتائي
تزهدت بينهما
فتمخضت بعد الشجا دون علمي مٌََعنّى
يلوب من الشجر المر علّ العذابات يعبق في طيها
صوت طفل أضاع الأمومة
                                          القصيدة منشورة في مجلة المرأة   العدد73/ سنة 1973
 
             
 
                              خطوة
مرّ من جانبي
حاملا سر هذا الدوار
وكما عهدتني الدروب
كما علمته الخطى
مر لم يكتف بالتردد
لم يكتف بالتودد
حين التقت بعيوني عيونه

                            لك وحدك
لك وحدك إذ يسرق الليل أغنيتي
ولوجدك حين وجودي
أتفشى وناحيتي أنت إرهاصي المنتشي
أترامى على لحظة من رؤاك
أقول السويعة نادمتني البشر
وكانت مشاعرك الغالية
تراب وجودي
والليالي حبالى ولكنني أتبجح أن بكارتها باقية
لك وحدك أنت وجودي ووجدي




                            مدينة
كان صمتا حزينا
هو ذاك الذي أعقب الأغنيات
ووجوها أراها تبادلني الألفة المفرطة
أصبحت غير تلك الوجوه
والمدينة
أي شيء يغادرها
وأي حصار يحيق بها
أهي هلوسة تتوزع مثل الفساتين في واجهات الشوارع
أمس كان يغامر فيها( نبيل) ليكتب بعض خواطره
أمس كان (رياض) يضيء بعينيه زهوالبراءة
مثقلا كنت 00حتى انتهيت إلى مقعد خشبي
راودتني شجون   وراودتها
من سيفهمني والمدينة كانت تسافر في غربة قاتلة
                                               
             
                الهزيع   الأخير               إلى شاكر محمود الحبيب
نمرح بالوحل قمصاننا
ثم نعدو
نباغت أحلامنا بالقراءة أو بالدخان
نلامس كل النهايات ثم نعود
إلى نقطة تنحني حولها الطرق المستقيمة
والأغنيات
نعيد السؤال
وتبقى الشروخ العميقة
مستودعاً للإشارة
ندور على هاجس
ليس يغضي
ندور على أحرف نبتني
من تجاورها
وجعاً في العبارة
     
• أيها المتجذر                   إلى محمد على ألنصراوي
أيهاالمتجذر خلف القناعات
والمتناهي
بدوامة خلفتها
سنين سحيقة
أنت تبصر تجر في لجة من خفايا
أنت تعدو أمام رؤى وزوايا
تكذبها أعين خدعتها التقاليد
في لجنة مظلمة
بين أحلامك المترعات
بكل المحبة واليقظة الذاهلة
مسافة عمر تولى
بعاقبة قاتلة
مسافة وعي يغاير كل المسارات
في هذه القافلة
أيها المتحرر من غابرات القيود
   
• غيوم
الغيمة ليس لها سابقة
في معرفة الظلمة
في معرفة البرق
لكن تجهمها
ثقل يوقعها في شرك اللمعان
الغيمة شكل لا ثيبت
تتناسل منها
إشكالات
وبناء في ظاهرة
معنى الهدم
*   *   *
الغيمة لا تدري من أين تجيىء
ولا أين ستمضي
تعلم حيزها
مهما اتسعا
يتحول في ومضة برق
قطعاً . . . قطعا
الغيمة لا تسال
عن درجات الضغط
ولا مقياس حرارتها
تغريها كف الريح
فتعطيها
كل مفاتنها
*   *   *
الغيمة تبكي من فرحتها
حين يعانقها الإعصار
ستحدثها التربة
عن أجمل ما تقرؤه
في الأسرار

• افتراض
افترض أي شيء
وقل للمنازل اني احبك
وحبك فرض ودين
فان افتراضك يهرب
يطوقة الحسك المتربص
من تحت أقدامه
ويلغيه شيئاً فشيئاً
وتبقى المنازل

• أجناس
1 ـ   رواسب
المكان المحيط به
طيع لرواسبه
و با مكانه
أن يقلل من شان جلا سه
ولكنه حين يخلو
يقلدهم
ويضيق بإحساسه
2ـ فتيل
حين تمنى فتيل الزيت
أن يكون ثريا
لم يحترق من رأسه
كان حريقه من الداخل
فا نفجر
3ـ نمله
متى تقارن النملة
بين حجم ما تنقله
وبين سعة نافذتها
لتخلص نفسها
من مشقة حائرة
ـ أجناس نشرت في جريدة   بابل   14 / كانون الأول 1993 م








• ملكوت الحب       محفوظ فرج
تأتي ساعة يمتعض الغرباء
من الوحشة
ساعة تنعدم الرؤية
في ملكوت الحب
ساعة يقوى النفس الصاعد
أن يحرق حتى الماء
كيف تخيرت دليلا ضاع
بأودية تعوي
تلك الأغصان المغرورة بالخضرة
لا تجرؤ أن تكسر ظلك
والأدعية المكرورة كالعقد
تفل رتابتها
لتطوق خطوك
من أعطاك مراسيم الحرف لتلثم في كفيك
تضاريس الموسيقى
تلك الغابات المدفونة في قعر النسيان كشفتَ خفاياها
ملكت مداخلها ونشرت شذاها
تلك الصحراء على صيحتك العشب تململ قيها من غفوته
وانساب الماء النوراني
ليحرث بالإيمان تخوم منافذها
ويعيد سناها    

حقوق النشر محفوظه
للشاعر في مجموعته سطوع اللوعه









• أدراج
الأدراج المحفوفة بالتربيع تواصل زينتها
بكرات سود مملوءة
حتى تبلغ صدر القاع
كرة فارغة في التربيع
تزلزل أمواج البحر المسود
وبين الجزر وبين المد
يبقى المعنى
كرسياً هزازاً
والحرف قناع
يبقى المعنى
يتضور محموماً
منتظراً
صافرة الإيقاع







• أشجار
مادام وجه النهر
مقطبا وباهت الملامح
وليس في ضحضاحه
برق ولا حجارة
فالعذر للأشجار
إن لم تكن تسامح
 
 



• سنابل
يبدو لأول وهلة
إن السنابل لا تشي في غير فائدة السنابل
لكنها تبدو سلاسل
إن لم تكن بيديك تزرعها 00وترعاها00وتحصدها
إن لم تكن من أجل خضرتها   تقاتل

• من أكون
إذا لم تكن قدمي تحتها قدمي
إذا لم أكن صامتا باختياري
مطلقا من حصاري
من أكون

• مملكة الرمل
حين انتفض الزورق مزهوا بالموج الداكن
جاذبه الشاطئ مملكة الرمل
هيأ من أعماق الصدفة   زاوية يخلو فيها
أرخى الزورق رهو البحر
وعاد إلى الشاطيء
قربانا لسعادة مملكة الرمل
وجد الحكمة في جنح مقصوص
في فج لا يدخله التاجر والمرزوق
شق الزورق صلب الرمل
فتعاطى الحراس نبيذ الصحو
وعاد إلى مملكة الرمل
ولم يأبه في في سحر الشطآن

       
• مقهى
قابع خلف جبتة
يتأمل تلك الوجوه
يحدثه قدح الشاي عن سورة
في مياه الضجيج
عن رؤوس تحوم على الطاولات
يرد على قدح الشاي با لملعقة
ليفضي له جل أسراره
يبث له 000ثم يرشفه
رشفة 000رشفات
ثم يلقيه في لحظة قلقة

زوبعة
أنت كالنهر تمتلكين الفراش الوثير
و كالقبعة
تظل على الرأس تاجا
وكالزوبعة
تلفينني في متاهات روحي
وتمضين يا امرأة
من طيور المهاجر

• الغفلة الماثلة
افردوا لك صوتا
وخطا يسير الهوينا
إليهم
ترعرعت بين تفاصيله
كبرت في مساحاته الغفلة الماثلة
كبرت َ وأنت تسير الهوينا
اقتفيت مواطئ من سبقوك
إلى لغة تتيبس أوتتجهم   خلف القناعات
وتطلعت إذ ليس من حقك الآن أن تتعسف سر المواطئ
تداعت أمامك كل الظلال
اختفيت على مضضٍ
في انتظار المحال

• العائد                                           إلى سمير قادر حبيب
عائد أنت من قسمات السنين الطويلة
من ذرى الشجر المترامي بوجهك
من جراح تمنيتها أن تكون بليغة
عائد ربما في المسافة كنت بعيدا
ولكنما في التمرد أقرب مما يكون
حضور و(ألدوف) تجهل كنه حضورك
            ×××
آه يا ألف ليلة وليلة
لو يفارقك الكأس ليلة
وسامرت صاحية
كنت غنيته كل ما قاله( طرفة )
وتركت النواسي في الحان وحده
وهرعت لنصب( جواد ) إ
إلى الفرس المتمثل في أول النصب حافية القدمين
وقرأت اسمه وامتداد   نزوعه

                         
• رائحة الهيل                             إلى وفيقة مهدي القسم
هي امرأة مهملة
وكان لضجتها في المحلة أجنحة للعصافير
ودائرة يتحلق من حولها الصبية المرحون لها جلجلة
لم تكن في ملامح سحنتها غير رائحة الهيل والبسملة
هي امرأة قد تمادى بها العمر
فقدت ناظراً لم تكن والدة
ولكن أبناء كل المحلة ناظرها
ترش البخور على وجه كل مقاتل
وتسأله أن يحدثها
ثم تمنحه شارة من هلال
كان نخل العراق وصوت حرائره .
يحف عباءَتها . . . ويناضل
هي امرأة لم تكن مهملة ولكنها منذ عشرين حولاً مضى أرملة
                                      باي حسن كزكوك     1986م
حورية البحر

يمكنك الآن
أن تتداخل في صلب التاريخ
أن تروي
قصة عشقك
حورية هذا البحر اعترفت
بعد تحول هذا الإنسان
قالت للمارد : إن النار
قريب من صوت الأزهار
والنجم بعيد من تلك الأحجار .
الحورية ألقت كل عصي الأفكار
على أوتار القلب
فأحالت نغمتها في التاريخ
فصولاً للحركة
الماء مواعيد والليل حقائب
نجري .   .   . نجري
والماء تخطّانا
لكن النزعات المخيفة
في المزعوم تلاشة













القطة
هذه القطة
في البرد القارص
تتكور حول الرغبات
المدفونة
وتموء . . . تموء
بأن الفأرة
في البرد القارص
تتخيلها
لكن القطة
تحتاج إلى مدفأة
كي ترسم فأراً
أو قطعة لحم




كما أنت  
كما أنت أبقيك ما ضىَّ   ، وجهاً ، طفولة
وثوباً وخبزاً
ومهما تخيلت عني وصرت بعيدة
تخيلت أنت وجودي

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد