ليتها تغنِّي فراشةُ الشتاء ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شعر/السيد جلال ــــــــــــــــــــــــــــــ ليت أيامكِ كانت مثل هذا اليومِ فرحاً وسعادةً تحضنين الحبَّ طفلاً باسماً يحبو لأمٍّ بين جفنيكِ والدُّنا أنشودةْ كنتِ طيراً وفراشاً وزغاريدَ إرادةْ ولهذا ضحكَ النورُ ابتهاجاً رائقاً في وجنتيكِ ليتكِ الآن لأجلي ، والهوى … تنسين أيامَ الشتاءِ وليلاتِ البرودةْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ القاهرة – 17/4/1998