سافرت في بحور الصراع ِ حتى أجد للحب داع ِ
ما وجدتُ غيرَ ألامِ الهوى مليئة َ بالدموعِ والأوجاع ِ
كتبتُ لها قصائد كعشاقِ وتلك هي قصيدة وداع ِ
أحببتها دون لا أدري لماذا كأنني في حبها غير واع ٍ
علمتُ أن حبها إرهاق ولكنني أحببتها دون اقتراع ِ
ياليتني ما غرقتُ في حبها وما عانيتُ لوعة الضياع ِ
لأنه حبٌ معدومٌ بيننا حكم فيه الله ولا إرجاع ِ
علمتُ بعد سنين من حبي . حبيبتي . أختي في الإرضاع ِ
فما عاد سبيلُ ولا نقاشِ في هوي مرفوض بالإجماع ِ
ولا عالمٌ في دينٍ ولا.. سيكون في جانب الإشفاع ِ
فكيف لقلبٍ عاش حبها أن يُنهي فرحتهُ بلا إيقاع ِ
إيقاعاتُ قدمي علي ارضي تمشي حزينة َ في الإقلاع ِ
تتثاقل كأنها قدم ٌعرجاء وتدبُ وليس منها في الإسراعِ
الي أين تتجهين يا قدمي آلي أخت ٍ.أم حبيبة َ الوداع ِ
أنصحُكِ بأن تقوديني لغرفتي لأفرغ من عيني دموع الصراع ِ
لا أقوي علي حب منعه الله وأدعو لكِ بزوج ٍ يحبك أختاه
تعليق:
القصة اني أحببت واحده وعندما تقدمت لخطبها قالت لي والدتي انها اختك في الرضاعه
فما الحل سوي ان ابكي علي حب سنين ضاع هباءا