لو إني أغير عليك مöن كل مْن يٓعجب بكö و يحبك ,
لكنت أغير عليك من كل مْن عْرفك و لمح طيفك و سحر جمالك .
و هذا يسبب لي جنوناً..وأنا في غني عنه.. فكفي لي جنون حبك .
فأنا أغير عليكö من شعاع الضوء المنعكس مöن عيني لعينيكö
بالرغم من كونه سبباً لتبصريني ,
وأغير عليكö من نسمه الهواء المٓنقل لصوتي و كلماتي لأذنيك
بالرغم من كونه سبباً لتسمعيني .
فكفي لي أن أبصرك أنا , و كفي لي أن أراك أنا .
فأنا في ثقه من كونك مٓبصره إياي في قلبك و إنصاتك لي في سكوتك
... أي .. أغير عليك ö من نفسي ,
و لكن بحثاñ عن الكمال في حبك أٓمسك نفسي و أحث عقلي علي أن يثبت في مكانه مٓقنعاً إياه بأن الامتثال في الغيره عليكö هو أن... أغير عليكö من الذي يحبك و يصون هواكö أكثر مöني .