أترك سريرك في يومه الأول
كما لو كان يسرق قلبي
أغنية
أردية المقابر العتيقة تتمزق
في وهج سجادتك
أقيم
وأتوحد
لوأغادر نزق العود، صوت عزلتك
لوأعدو حيرة في دمك الصارخ
وأختلق لي فرحاً، وفأساً لجسدي
[2]
صرت أنا، كنت فيك
ودخلنا مطر الحرف
تبددنا على أطراف موسيقى هاربة
كنا على موعد يتهاوى
[3]
أنت سارق الأسى من حديقة فارسية
أنت قرار الوتر النازف ساعة العاصفة
أنت دم العقيق ونهايات الروح
وأنا على مرمى جبهتك العصية
أعمدة النار العارية
هائمة في انطفاء الجسد
مقبلة
في بوحك السري
[[احبك]]
أتمدد فيها بتناوب كسير
[[احبك]]
خيط نور في وجهك المتلفت
احبك، واترك الشاي يتيماً عند الأريكة الزرقاء
أحملك وافتح نهار العابرين