جاء من طال ما تشوقـت الـن فس إليـه بشـرى لنـا وهنيـه أنعش الروح شـم ريـاه لـولا ذاك لم تبق فـي الحيـاة بقيـه إذ تداعوا بالأمس وسـط نهـار درة الملـك قـد أتتنـا جليــه فتأخـرت عـن لقـاه محقــا فارتقاب الهلـال يلفـى عشيـه هكذا الشأن مـا تقولـون أنتـم عن يقين قلتـم وصـدق ونيـه فأجابوا أما ترى الشمـس ولـى نورهـا كاسفـا رأتـه البريـه قلت في الفقه إن تبـدى هلـال في نهار أعطـوه حكمـا وليـه